+3
nor
saad
SAMERA
7 مشترك
ارجو المساعدة
SAMERA- مرشد مجد
- عدد الرسائل : 16
العمر : 54
البلد :
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
- مساهمة رقم 1
ارجو المساعدة
عندي حالة بالفصل طالبة بعمر 13 راسبة بالصف الخامس تعاني من مشكلة الخجلوالعزلة الاجتماعية ولا يوجد لديها اصدقاء اطلاقا وتعاني من الصمت الاختياري حيث لا تكلم احد كيف استطيع مساعدتها كيف افك عقدة لسانها مع العلم هذه الحالة منذ دخولها المدرسة بعد دراسة الحالة تبين لي ربما تعرضت لضغط من قبل مدرسة بالصفوف الاولى وطبيعة شخصيتها من الصغر كانت على استعداد لان تكون بهذه الحالة والغريب انها بالبيت طبيعية جدا ولكن لا تقترب من الغرباء و لاتتكلم معهم وكانت الام تعزز حالتها بانها كانت تخبر الغرباء بان ابنتها لا تتكلم ارجو المساعدة لانني استنفذت كافة الحلول
saad- عدد الرسائل : 9
العمر : 38
البلد :
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
- مساهمة رقم 2
رد: ارجو المساعدة
انا برايي المتواضع انو لازم تصادقيها وتتقربي منها بشكل كبير وتضغطي عالام مشان تتواصل معك اكتر يمكن يكونا عم تعاني من الصمت الاختياري والمجتمع اللي هية فيه عزز لها هذه الحالة حاولي تكلفيها باعمال وتتعاوني مع المدرسات مشان يكلفوها بانشطة من احضار الطباشير الى دفاتر التحضير ما بعرف خاف ما تكوني فهمتي لهجتي اذا كنتي من برا سوريا والسلام عليكم
nor- مشرف متميز
- عدد الرسائل : 11
العمر : 35
البلد :
تاريخ التسجيل : 18/07/2009
- مساهمة رقم 3
رد: ارجو المساعدة
عزيزتي اليك هذه الخطة العلاجية المقترحة للتعامل مع الطفل الصامت داخل الصف:
- عقد جلسة مطولة مع والدة الطفل والتحدث عن الحالة بشكل مفصل ليتم التعاون بين المعلمة والأم.
- تحاول المعلمة التقرب من الطفل حتى يستأ نسها ولاسيما في الأسبوعين الأولين.
- توجه له الحديث بشكل مستمر وتحاول إدخال طرف ثالث زميل مقرب للطفل مثلاً لمدة أسبوعين آخرين.
- إسناد بعض الأنشطة والمهام للطفل الصامت بمشاركة زميله لإتاحة الفرصة للتواصل معه ومن ثم إسناد أنشطة أخرى يتشارك فيها مع زملائه في الصف.
- تقوم المعلمة بالتنسيق مع والدة الطفل الصامت لقيام بعض زملائه بزيارته في المنزل وذلك للتعرف على الجانب الآخر من شخصيته والتمهيد بالحديث أمامه لانطلاقه.
- على المعلم الاستمرار في متابعة الطفل وتشجيعه وحمايته من سخرية الأقران الآخرين له.
فالصمت الاختياري ، حالة مرضية تتطلب الكثير من الوعي لعلاجها وكلما اكتشفناها مبكراً كلما وجدنا نتائج افضل أسأل الله لها الشفاء، ولوالديها الصبر والأجر، ولك ولمعلماته كل التوفيق والسداد.
دمتِ بخير، ولا تَنْسَيني من صالح دعائك.
.
- عقد جلسة مطولة مع والدة الطفل والتحدث عن الحالة بشكل مفصل ليتم التعاون بين المعلمة والأم.
- تحاول المعلمة التقرب من الطفل حتى يستأ نسها ولاسيما في الأسبوعين الأولين.
- توجه له الحديث بشكل مستمر وتحاول إدخال طرف ثالث زميل مقرب للطفل مثلاً لمدة أسبوعين آخرين.
- إسناد بعض الأنشطة والمهام للطفل الصامت بمشاركة زميله لإتاحة الفرصة للتواصل معه ومن ثم إسناد أنشطة أخرى يتشارك فيها مع زملائه في الصف.
- تقوم المعلمة بالتنسيق مع والدة الطفل الصامت لقيام بعض زملائه بزيارته في المنزل وذلك للتعرف على الجانب الآخر من شخصيته والتمهيد بالحديث أمامه لانطلاقه.
- على المعلم الاستمرار في متابعة الطفل وتشجيعه وحمايته من سخرية الأقران الآخرين له.
فالصمت الاختياري ، حالة مرضية تتطلب الكثير من الوعي لعلاجها وكلما اكتشفناها مبكراً كلما وجدنا نتائج افضل أسأل الله لها الشفاء، ولوالديها الصبر والأجر، ولك ولمعلماته كل التوفيق والسداد.
دمتِ بخير، ولا تَنْسَيني من صالح دعائك.
.
yaah- المدير العام
- عدد الرسائل : 278
العمر : 44
البلد :
تاريخ التسجيل : 08/12/2008
- مساهمة رقم 4
رد: ارجو المساعدة
كلام جميل
احمد- عدد الرسائل : 7
العمر : 52
البلد :
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
- مساهمة رقم 5
رد: ارجو المساعدة
شغلة ما ي شغلتنا منترك الحلول لاهل الاختصاص
SAMERA- مرشد مجد
- عدد الرسائل : 16
العمر : 54
البلد :
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
- مساهمة رقم 6
رد: ارجو المساعدة
????????/
SAMERA- مرشد مجد
- عدد الرسائل : 16
العمر : 54
البلد :
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
- مساهمة رقم 7
رد: ارجو المساعدة
يعني مو فاهيمة ش بيصير
ابو عصام- المدير العام
- عدد الرسائل : 46
العمر : 58
البلد :
تاريخ التسجيل : 23/04/2009
- مساهمة رقم 8
رد: ارجو المساعدة
الىSAMERA
مشكلة الخجل حساسة يجب معرفة السبب اولا ثم وضع الحلول
قد يكون السبب النقد والسخرية من المعلمة في الصف الاول وقد يكون الصوت العالي و القسوة من المعلمة وقد يكون المبالغة في التحذير والنقد
وقد يكون سببه مشاكل جسدية (نطق- تبول لا ارادي)
اما الصمت الاختياري سببه الاسلوب الصارم او الضرب امام الطفلةاو حدوث شيءفظيع امام الطفل
الحل يجب وضع برنامج علاجي سلوكي
وان شاء الله سوف اكتبه لاحقا
مع تحيات ابو عصام
مشكلة الخجل حساسة يجب معرفة السبب اولا ثم وضع الحلول
قد يكون السبب النقد والسخرية من المعلمة في الصف الاول وقد يكون الصوت العالي و القسوة من المعلمة وقد يكون المبالغة في التحذير والنقد
وقد يكون سببه مشاكل جسدية (نطق- تبول لا ارادي)
اما الصمت الاختياري سببه الاسلوب الصارم او الضرب امام الطفلةاو حدوث شيءفظيع امام الطفل
الحل يجب وضع برنامج علاجي سلوكي
وان شاء الله سوف اكتبه لاحقا
مع تحيات ابو عصام
yaah- المدير العام
- عدد الرسائل : 278
العمر : 44
البلد :
تاريخ التسجيل : 08/12/2008
- مساهمة رقم 9
رد: ارجو المساعدة
يمكن ان يكون العلاج من الجزر اي من الاسرة صعودا باتجاه الشارع والمدرسة لان مشكلتها بدات منذ وقت مبكر يجب ان يتعاون الجميع من المرشد والمدرس والاهل والطلاب اعذروني كوني غير مختص بس يا اخي والله بحب الحشرية وترى لا حدا يعلق اذا ما عجبكن رايي لانو ما بعرف لا صمت اختياري ولا غيرو وتحياتي للجميع
المبدع- مشرف متميز
- عدد الرسائل : 48
العمر : 43
البلد :
تاريخ التسجيل : 19/07/2009
- مساهمة رقم 10
رد: ارجو المساعدة
للخجل عند الأطفال أسباب كثيرة منها:
1- الوراثة:
يرى بعض الباحثين أن فسيولوجية الدماغ عند الأطفال المصابين بالخجل هي التي تهيؤهم لن يستجيبوا استجابات تتصف بالخجل.كما أن الجينات الوراثية لها تأثير كبير على خجل الأطفال,فالطفل الخجول غالباً مايكون له أب يتمتع بصفة الخجل,أو قد يتمتع بصفة الخجل,أو قد يتمتع أحد أقاربه (العم,الجد..) بالخجل فالطفل,يرث بعض صفات والديه.
2- اسلوب معاملة الوالدين للأبناء:
قد يكون لقلق الأم الزائد على طفلها ومراقبتها المستمرة لتصرفاته بهدف حمايته من الأسباب التي تحول دون انطلاقه وعدم استمتاعه باللعب أو التواصل والتفاعل مع الأطفال الآخرين.
كما أن التشدد في معاملة الطفل والإكثار من زجره وتوبيخه لأتفه الأسباب وخاصة امام أقرانه من العمر نفسه,يثير لدى الطفل الشعور بعدم الثقة بالنفس ومشاعر النقص,ويلجأ الى الغياب عن أعين الآخرين.
3- الخلافات بين الوالدين:
تسبب الخلافات مخاوف غامضة لدى الطفل وتجعله يشعر بعدم الأمان مما يؤثر في نفسيته ويؤدي الى الإنطواء ويلوذ بالخجل.
4- عدم تعويد الطفل على الاختلاط بالآخرين:
إن جعل الطفل تابعاً للكبار وفرض رقابة شديدة عليه,يشعره بالعجز عند محاولة الاستقلال واتخاذ القرارات التي تخصه.
5- الشعور بالنقص:
يعد الشعور الطفل بالنقص من أقوى مسببات الخجل,ويتولد هذا الشعور بسبب وجود عاهات جسمية لديه (كالعرج,أو ضخامة الجسم,أو ضعف السمع أو البصر,أو قصر القامة أو طوله الشديد..الخ).وقد تعود مشاعر النقص عند الطفل نتيجة قلة مصروفه مقارنة بزملائه,أو رداءة ثيابه مقارنة بالزملاء أو عدم تمكنه من دفع مايترتب عليه من اشتراكات تطلب منه من قبل المدرسة,أو اقتنائه أشياء لفترة طويلة ولايستطيع تغييرها نظراً لفقره.
6- التأخر الدراسي:
إن تأخير الطفل الدراسي عن باقي زملائه من الأمور الجوهرية التي تشعره بالخجل وأنه أقل من مستوى زملائه.ولكن لايعني ذلك أن كل تلميذ خجول متأخر دراسياً,فكثير من التلاميذ الأوائل في المدرسة يعانون من الخجل لأسباب أخرى.
7- تقليد الوالدين:
عادة ما يكون للآباء الخجولين أبناء خجولين والعمحمدليس صحيحاً,إذ أن الأبناء يقلدون آباءهم في الخجل وخاصة عندما يدعم الاباء هذا السلوك لدى أبنائهم.
8- شعور الطفل بعدم الأمن:
إن الطفل الذي لايشعر بالأمن والطمأنينة يتجنب الاختلاط مع الآخرين,إما لقلقه الشديد,وإما لفقدانه الثقة بالآخرين وخوفه منهم,أو من سخريتهم منه.
علاج الخجل:
توجد أساليب متعددة يمكن الاستفادة منها في علاج الخجل عند الأطفال منها:
1- تحديد مصادر الخجل عن الطفل وكيف نشأت:لابد من التفكير في المواقف التي تسبب الخجل عند الأطفال وجعلها عادية ومشوقة وليست غريبة,لأن ذلك من شأنه إبعاد مشاعر القلق عنهم.
2- لابد من تدريب الطفل الخجول على مواجهة المواقف الاجتماعية والتعامل مع الأطفال الآخرين والكبار,وهذا الأمر يحتاج الى تدريب مدة حوالي عشر دقائق يومياً.ولابد أيضاً من تشجيعه على سرد قصة امام الأهل أو الأصدقاء,ومكافأته على أدائه (بالحلوى,الهدايا,التشجيع اللفظي),وعدم الإكثار من الملاحظات في المراحل الأولى من التدريب.فكثير من الحالات تتحسن مع زيارة التجارب الناجحة والثقة بالنفس,وكثير منها يتحسن مع التقدم في العمر.
3- تشجيع الطفل على التعبير عن نفسه بصراحة:لابد من تشجيع الطفل الخجول على التعبير بصراحة ودون خوف عن رغباتهم وحاجاتهم وامتلاك الشجاعة للرفض أو الاعتراض عندما لاللهغبون بشيء معين.
4- عدم إهانة الطفل أو انتقاده أمامالاخرين:إن إهانة الطفل أو انتقاده أمام زملائه أو أمام الآخرين (أقارب أو غرباء) يؤدي الى شعور الطفل بالإهانة والنقص وقلة الحيلة مما يدفعه الى الانسحاب من هذه المواقف والانعزال عن الآخرين.
5- تدعيهم ثقة الطفل بنفسه:إن بناء ثقة الطفل بنفسه يكون من خلال ذكر مواضع قوته ومواقف النجاح التي حققها وإنجازاته ومن خلال قبول بعض الجوانب التي قد يعاني منها.ومن الضروري أيضاً ترك بعض الحرية للطفل لاكتشاف ما حوله بنفسه لأنه يتعلم من خلال التجربة.كما لابد من تقبل بعض الأخطاء عند وقوع الطفل بها والمساعدة في المحاولة مرة اخرى حتى يحقق النجاح,لأن ذلك يساعد في تدعيم ثقته بنفسه.كما لابد من أن يشعر الطفل الخجول بالحب والود لكي يتقبل الأسباب الكامنة وراء خجله.
6- تشجيع الطفل على الهوايات المفيدة:لابد من تشجيع الطفل على ممارسة هواياته لأن ذلك من شأنه أن يكسبه احترامه لنفسه من خلال تحقيق إمكاناته والتفاخر منها.كما لابد من تشجيع الطفل على الاستمرار في ممارسة هذه الهوايات وتوجيهه حسب الإمكانات التي يمتلكها بما يحقق له النجاح,مع تشجيعه على التواصل مع الآخرين ومشاركتهم مناسباتهم,لأن ذلك يقوي الأنا لديه.ويعزز ثقته بنفسه.
1- الوراثة:
يرى بعض الباحثين أن فسيولوجية الدماغ عند الأطفال المصابين بالخجل هي التي تهيؤهم لن يستجيبوا استجابات تتصف بالخجل.كما أن الجينات الوراثية لها تأثير كبير على خجل الأطفال,فالطفل الخجول غالباً مايكون له أب يتمتع بصفة الخجل,أو قد يتمتع بصفة الخجل,أو قد يتمتع أحد أقاربه (العم,الجد..) بالخجل فالطفل,يرث بعض صفات والديه.
2- اسلوب معاملة الوالدين للأبناء:
قد يكون لقلق الأم الزائد على طفلها ومراقبتها المستمرة لتصرفاته بهدف حمايته من الأسباب التي تحول دون انطلاقه وعدم استمتاعه باللعب أو التواصل والتفاعل مع الأطفال الآخرين.
كما أن التشدد في معاملة الطفل والإكثار من زجره وتوبيخه لأتفه الأسباب وخاصة امام أقرانه من العمر نفسه,يثير لدى الطفل الشعور بعدم الثقة بالنفس ومشاعر النقص,ويلجأ الى الغياب عن أعين الآخرين.
3- الخلافات بين الوالدين:
تسبب الخلافات مخاوف غامضة لدى الطفل وتجعله يشعر بعدم الأمان مما يؤثر في نفسيته ويؤدي الى الإنطواء ويلوذ بالخجل.
4- عدم تعويد الطفل على الاختلاط بالآخرين:
إن جعل الطفل تابعاً للكبار وفرض رقابة شديدة عليه,يشعره بالعجز عند محاولة الاستقلال واتخاذ القرارات التي تخصه.
5- الشعور بالنقص:
يعد الشعور الطفل بالنقص من أقوى مسببات الخجل,ويتولد هذا الشعور بسبب وجود عاهات جسمية لديه (كالعرج,أو ضخامة الجسم,أو ضعف السمع أو البصر,أو قصر القامة أو طوله الشديد..الخ).وقد تعود مشاعر النقص عند الطفل نتيجة قلة مصروفه مقارنة بزملائه,أو رداءة ثيابه مقارنة بالزملاء أو عدم تمكنه من دفع مايترتب عليه من اشتراكات تطلب منه من قبل المدرسة,أو اقتنائه أشياء لفترة طويلة ولايستطيع تغييرها نظراً لفقره.
6- التأخر الدراسي:
إن تأخير الطفل الدراسي عن باقي زملائه من الأمور الجوهرية التي تشعره بالخجل وأنه أقل من مستوى زملائه.ولكن لايعني ذلك أن كل تلميذ خجول متأخر دراسياً,فكثير من التلاميذ الأوائل في المدرسة يعانون من الخجل لأسباب أخرى.
7- تقليد الوالدين:
عادة ما يكون للآباء الخجولين أبناء خجولين والعمحمدليس صحيحاً,إذ أن الأبناء يقلدون آباءهم في الخجل وخاصة عندما يدعم الاباء هذا السلوك لدى أبنائهم.
8- شعور الطفل بعدم الأمن:
إن الطفل الذي لايشعر بالأمن والطمأنينة يتجنب الاختلاط مع الآخرين,إما لقلقه الشديد,وإما لفقدانه الثقة بالآخرين وخوفه منهم,أو من سخريتهم منه.
علاج الخجل:
توجد أساليب متعددة يمكن الاستفادة منها في علاج الخجل عند الأطفال منها:
1- تحديد مصادر الخجل عن الطفل وكيف نشأت:لابد من التفكير في المواقف التي تسبب الخجل عند الأطفال وجعلها عادية ومشوقة وليست غريبة,لأن ذلك من شأنه إبعاد مشاعر القلق عنهم.
2- لابد من تدريب الطفل الخجول على مواجهة المواقف الاجتماعية والتعامل مع الأطفال الآخرين والكبار,وهذا الأمر يحتاج الى تدريب مدة حوالي عشر دقائق يومياً.ولابد أيضاً من تشجيعه على سرد قصة امام الأهل أو الأصدقاء,ومكافأته على أدائه (بالحلوى,الهدايا,التشجيع اللفظي),وعدم الإكثار من الملاحظات في المراحل الأولى من التدريب.فكثير من الحالات تتحسن مع زيارة التجارب الناجحة والثقة بالنفس,وكثير منها يتحسن مع التقدم في العمر.
3- تشجيع الطفل على التعبير عن نفسه بصراحة:لابد من تشجيع الطفل الخجول على التعبير بصراحة ودون خوف عن رغباتهم وحاجاتهم وامتلاك الشجاعة للرفض أو الاعتراض عندما لاللهغبون بشيء معين.
4- عدم إهانة الطفل أو انتقاده أمامالاخرين:إن إهانة الطفل أو انتقاده أمام زملائه أو أمام الآخرين (أقارب أو غرباء) يؤدي الى شعور الطفل بالإهانة والنقص وقلة الحيلة مما يدفعه الى الانسحاب من هذه المواقف والانعزال عن الآخرين.
5- تدعيهم ثقة الطفل بنفسه:إن بناء ثقة الطفل بنفسه يكون من خلال ذكر مواضع قوته ومواقف النجاح التي حققها وإنجازاته ومن خلال قبول بعض الجوانب التي قد يعاني منها.ومن الضروري أيضاً ترك بعض الحرية للطفل لاكتشاف ما حوله بنفسه لأنه يتعلم من خلال التجربة.كما لابد من تقبل بعض الأخطاء عند وقوع الطفل بها والمساعدة في المحاولة مرة اخرى حتى يحقق النجاح,لأن ذلك يساعد في تدعيم ثقته بنفسه.كما لابد من أن يشعر الطفل الخجول بالحب والود لكي يتقبل الأسباب الكامنة وراء خجله.
6- تشجيع الطفل على الهوايات المفيدة:لابد من تشجيع الطفل على ممارسة هواياته لأن ذلك من شأنه أن يكسبه احترامه لنفسه من خلال تحقيق إمكاناته والتفاخر منها.كما لابد من تشجيع الطفل على الاستمرار في ممارسة هذه الهوايات وتوجيهه حسب الإمكانات التي يمتلكها بما يحقق له النجاح,مع تشجيعه على التواصل مع الآخرين ومشاركتهم مناسباتهم,لأن ذلك يقوي الأنا لديه.ويعزز ثقته بنفسه.
المبدع- مشرف متميز
- عدد الرسائل : 48
العمر : 43
البلد :
تاريخ التسجيل : 19/07/2009
- مساهمة رقم 11
الخجل عند الاطفال
للخجل عند الأطفال أسباب كثيرة منها:
1- الوراثة:
يرى بعض الباحثين أن فسيولوجية الدماغ عند الأطفال المصابين بالخجل هي التي تهيؤهم لن يستجيبوا استجابات تتصف بالخجل.كما أن الجينات الوراثية لها تأثير كبير على خجل الأطفال,فالطفل الخجول غالباً مايكون له أب يتمتع بصفة الخجل,أو قد يتمتع بصفة الخجل,أو قد يتمتع أحد أقاربه (العم,الجد..) بالخجل فالطفل,يرث بعض صفات والديه.
2- اسلوب معاملة الوالدين للأبناء:
قد يكون لقلق الأم الزائد على طفلها ومراقبتها المستمرة لتصرفاته بهدف حمايته من الأسباب التي تحول دون انطلاقه وعدم استمتاعه باللعب أو التواصل والتفاعل مع الأطفال الآخرين.
كما أن التشدد في معاملة الطفل والإكثار من زجره وتوبيخه لأتفه الأسباب وخاصة امام أقرانه من العمر نفسه,يثير لدى الطفل الشعور بعدم الثقة بالنفس ومشاعر النقص,ويلجأ الى الغياب عن أعين الآخرين.
3- الخلافات بين الوالدين:
تسبب الخلافات مخاوف غامضة لدى الطفل وتجعله يشعر بعدم الأمان مما يؤثر في نفسيته ويؤدي الى الإنطواء ويلوذ بالخجل.
4- عدم تعويد الطفل على الاختلاط بالآخرين:
إن جعل الطفل تابعاً للكبار وفرض رقابة شديدة عليه,يشعره بالعجز عند محاولة الاستقلال واتخاذ القرارات التي تخصه.
5- الشعور بالنقص:
يعد الشعور الطفل بالنقص من أقوى مسببات الخجل,ويتولد هذا الشعور بسبب وجود عاهات جسمية لديه (كالعرج,أو ضخامة الجسم,أو ضعف السمع أو البصر,أو قصر القامة أو طوله الشديد..الخ).وقد تعود مشاعر النقص عند الطفل نتيجة قلة مصروفه مقارنة بزملائه,أو رداءة ثيابه مقارنة بالزملاء أو عدم تمكنه من دفع مايترتب عليه من اشتراكات تطلب منه من قبل المدرسة,أو اقتنائه أشياء لفترة طويلة ولايستطيع تغييرها نظراً لفقره.
6- التأخر الدراسي:
إن تأخير الطفل الدراسي عن باقي زملائه من الأمور الجوهرية التي تشعره بالخجل وأنه أقل من مستوى زملائه.ولكن لايعني ذلك أن كل تلميذ خجول متأخر دراسياً,فكثير من التلاميذ الأوائل في المدرسة يعانون من الخجل لأسباب أخرى.
7- تقليد الوالدين:
عادة ما يكون للآباء الخجولين أبناء خجولين والعمحمدليس صحيحاً,إذ أن الأبناء يقلدون آباءهم في الخجل وخاصة عندما يدعم الاباء هذا السلوك لدى أبنائهم.
8- شعور الطفل بعدم الأمن:
إن الطفل الذي لايشعر بالأمن والطمأنينة يتجنب الاختلاط مع الآخرين,إما لقلقه الشديد,وإما لفقدانه الثقة بالآخرين وخوفه منهم,أو من سخريتهم منه.
علاج الخجل:
توجد أساليب متعددة يمكن الاستفادة منها في علاج الخجل عند الأطفال منها:
1- تحديد مصادر الخجل عن الطفل وكيف نشأت:لابد من التفكير في المواقف التي تسبب الخجل عند الأطفال وجعلها عادية ومشوقة وليست غريبة,لأن ذلك من شأنه إبعاد مشاعر القلق عنهم.
2- لابد من تدريب الطفل الخجول على مواجهة المواقف الاجتماعية والتعامل مع الأطفال الآخرين والكبار,وهذا الأمر يحتاج الى تدريب مدة حوالي عشر دقائق يومياً.ولابد أيضاً من تشجيعه على سرد قصة امام الأهل أو الأصدقاء,ومكافأته على أدائه (بالحلوى,الهدايا,التشجيع اللفظي),وعدم الإكثار من الملاحظات في المراحل الأولى من التدريب.فكثير من الحالات تتحسن مع زيارة التجارب الناجحة والثقة بالنفس,وكثير منها يتحسن مع التقدم في العمر.
3- تشجيع الطفل على التعبير عن نفسه بصراحة:لابد من تشجيع الطفل الخجول على التعبير بصراحة ودون خوف عن رغباتهم وحاجاتهم وامتلاك الشجاعة للرفض أو الاعتراض عندما لاللهغبون بشيء معين.
4- عدم إهانة الطفل أو انتقاده أمامالاخرين:إن إهانة الطفل أو انتقاده أمام زملائه أو أمام الآخرين (أقارب أو غرباء) يؤدي الى شعور الطفل بالإهانة والنقص وقلة الحيلة مما يدفعه الى الانسحاب من هذه المواقف والانعزال عن الآخرين.
5- تدعيهم ثقة الطفل بنفسه:إن بناء ثقة الطفل بنفسه يكون من خلال ذكر مواضع قوته ومواقف النجاح التي حققها وإنجازاته ومن خلال قبول بعض الجوانب التي قد يعاني منها.ومن الضروري أيضاً ترك بعض الحرية للطفل لاكتشاف ما حوله بنفسه لأنه يتعلم من خلال التجربة.كما لابد من تقبل بعض الأخطاء عند وقوع الطفل بها والمساعدة في المحاولة مرة اخرى حتى يحقق النجاح,لأن ذلك يساعد في تدعيم ثقته بنفسه.كما لابد من أن يشعر الطفل الخجول بالحب والود لكي يتقبل الأسباب الكامنة وراء خجله.
6- تشجيع الطفل على الهوايات المفيدة:لابد من تشجيع الطفل على ممارسة هواياته لأن ذلك من شأنه أن يكسبه احترامه لنفسه من خلال تحقيق إمكاناته والتفاخر منها.كما لابد من تشجيع الطفل على الاستمرار في ممارسة هذه الهوايات وتوجيهه حسب الإمكانات التي يمتلكها بما يحقق له النجاح,مع تشجيعه على التواصل مع الآخرين ومشاركتهم مناسباتهم,لأن ذلك يقوي الأنا لديه.ويعزز ثقته بنفسه.
1- الوراثة:
يرى بعض الباحثين أن فسيولوجية الدماغ عند الأطفال المصابين بالخجل هي التي تهيؤهم لن يستجيبوا استجابات تتصف بالخجل.كما أن الجينات الوراثية لها تأثير كبير على خجل الأطفال,فالطفل الخجول غالباً مايكون له أب يتمتع بصفة الخجل,أو قد يتمتع بصفة الخجل,أو قد يتمتع أحد أقاربه (العم,الجد..) بالخجل فالطفل,يرث بعض صفات والديه.
2- اسلوب معاملة الوالدين للأبناء:
قد يكون لقلق الأم الزائد على طفلها ومراقبتها المستمرة لتصرفاته بهدف حمايته من الأسباب التي تحول دون انطلاقه وعدم استمتاعه باللعب أو التواصل والتفاعل مع الأطفال الآخرين.
كما أن التشدد في معاملة الطفل والإكثار من زجره وتوبيخه لأتفه الأسباب وخاصة امام أقرانه من العمر نفسه,يثير لدى الطفل الشعور بعدم الثقة بالنفس ومشاعر النقص,ويلجأ الى الغياب عن أعين الآخرين.
3- الخلافات بين الوالدين:
تسبب الخلافات مخاوف غامضة لدى الطفل وتجعله يشعر بعدم الأمان مما يؤثر في نفسيته ويؤدي الى الإنطواء ويلوذ بالخجل.
4- عدم تعويد الطفل على الاختلاط بالآخرين:
إن جعل الطفل تابعاً للكبار وفرض رقابة شديدة عليه,يشعره بالعجز عند محاولة الاستقلال واتخاذ القرارات التي تخصه.
5- الشعور بالنقص:
يعد الشعور الطفل بالنقص من أقوى مسببات الخجل,ويتولد هذا الشعور بسبب وجود عاهات جسمية لديه (كالعرج,أو ضخامة الجسم,أو ضعف السمع أو البصر,أو قصر القامة أو طوله الشديد..الخ).وقد تعود مشاعر النقص عند الطفل نتيجة قلة مصروفه مقارنة بزملائه,أو رداءة ثيابه مقارنة بالزملاء أو عدم تمكنه من دفع مايترتب عليه من اشتراكات تطلب منه من قبل المدرسة,أو اقتنائه أشياء لفترة طويلة ولايستطيع تغييرها نظراً لفقره.
6- التأخر الدراسي:
إن تأخير الطفل الدراسي عن باقي زملائه من الأمور الجوهرية التي تشعره بالخجل وأنه أقل من مستوى زملائه.ولكن لايعني ذلك أن كل تلميذ خجول متأخر دراسياً,فكثير من التلاميذ الأوائل في المدرسة يعانون من الخجل لأسباب أخرى.
7- تقليد الوالدين:
عادة ما يكون للآباء الخجولين أبناء خجولين والعمحمدليس صحيحاً,إذ أن الأبناء يقلدون آباءهم في الخجل وخاصة عندما يدعم الاباء هذا السلوك لدى أبنائهم.
8- شعور الطفل بعدم الأمن:
إن الطفل الذي لايشعر بالأمن والطمأنينة يتجنب الاختلاط مع الآخرين,إما لقلقه الشديد,وإما لفقدانه الثقة بالآخرين وخوفه منهم,أو من سخريتهم منه.
علاج الخجل:
توجد أساليب متعددة يمكن الاستفادة منها في علاج الخجل عند الأطفال منها:
1- تحديد مصادر الخجل عن الطفل وكيف نشأت:لابد من التفكير في المواقف التي تسبب الخجل عند الأطفال وجعلها عادية ومشوقة وليست غريبة,لأن ذلك من شأنه إبعاد مشاعر القلق عنهم.
2- لابد من تدريب الطفل الخجول على مواجهة المواقف الاجتماعية والتعامل مع الأطفال الآخرين والكبار,وهذا الأمر يحتاج الى تدريب مدة حوالي عشر دقائق يومياً.ولابد أيضاً من تشجيعه على سرد قصة امام الأهل أو الأصدقاء,ومكافأته على أدائه (بالحلوى,الهدايا,التشجيع اللفظي),وعدم الإكثار من الملاحظات في المراحل الأولى من التدريب.فكثير من الحالات تتحسن مع زيارة التجارب الناجحة والثقة بالنفس,وكثير منها يتحسن مع التقدم في العمر.
3- تشجيع الطفل على التعبير عن نفسه بصراحة:لابد من تشجيع الطفل الخجول على التعبير بصراحة ودون خوف عن رغباتهم وحاجاتهم وامتلاك الشجاعة للرفض أو الاعتراض عندما لاللهغبون بشيء معين.
4- عدم إهانة الطفل أو انتقاده أمامالاخرين:إن إهانة الطفل أو انتقاده أمام زملائه أو أمام الآخرين (أقارب أو غرباء) يؤدي الى شعور الطفل بالإهانة والنقص وقلة الحيلة مما يدفعه الى الانسحاب من هذه المواقف والانعزال عن الآخرين.
5- تدعيهم ثقة الطفل بنفسه:إن بناء ثقة الطفل بنفسه يكون من خلال ذكر مواضع قوته ومواقف النجاح التي حققها وإنجازاته ومن خلال قبول بعض الجوانب التي قد يعاني منها.ومن الضروري أيضاً ترك بعض الحرية للطفل لاكتشاف ما حوله بنفسه لأنه يتعلم من خلال التجربة.كما لابد من تقبل بعض الأخطاء عند وقوع الطفل بها والمساعدة في المحاولة مرة اخرى حتى يحقق النجاح,لأن ذلك يساعد في تدعيم ثقته بنفسه.كما لابد من أن يشعر الطفل الخجول بالحب والود لكي يتقبل الأسباب الكامنة وراء خجله.
6- تشجيع الطفل على الهوايات المفيدة:لابد من تشجيع الطفل على ممارسة هواياته لأن ذلك من شأنه أن يكسبه احترامه لنفسه من خلال تحقيق إمكاناته والتفاخر منها.كما لابد من تشجيع الطفل على الاستمرار في ممارسة هذه الهوايات وتوجيهه حسب الإمكانات التي يمتلكها بما يحقق له النجاح,مع تشجيعه على التواصل مع الآخرين ومشاركتهم مناسباتهم,لأن ذلك يقوي الأنا لديه.ويعزز ثقته بنفسه.
SAMERA- مرشد مجد
- عدد الرسائل : 16
العمر : 54
البلد :
تاريخ التسجيل : 10/08/2009
- مساهمة رقم 12
رد: ارجو المساعدة
كلامكم جميعا جيد ولكن اريد حل مباشر يساعدني لانني استنفذت الحلول وقد جربت كل شيء بدءا من زيارة الاهل الخ
المبدع- مشرف متميز
- عدد الرسائل : 48
العمر : 43
البلد :
تاريخ التسجيل : 19/07/2009
- مساهمة رقم 13
برنامج عملي للخجل عند الاطفال
نصائح مهمة:
* الاتصال: تحدث إلى طفلك واسمح له بالتعبير عن عواطفه بحرية. فإذا كان غاضباً أو محرجاً أو مرتبكاً فلا بأس من ذلك.
* الخيارات: اتيح لطفلك أن يقرر أي قميص يرتديه ذلك اليوم، وبذلك يمكنك أن تعزز من ثقته بنفسه. وامنحه الفرصة للمشاركة بأعمال المنزل. ويهدف ذلك إلى توليد إحساسه بالقيمة الذاتية.
* امنح طفلك الفرصة الثقة: أعطه انتباهك الكامل في أي وقت تستطيع القيام بذلك. والحقيقة فإن الوالد الذي يمنح ابنه كامل اهتمامه هو والد لا يوزن بالذهب.
* قل الحقيقة: لا تخلف الميعاد مع ابنك، فإذا كنت وعدته بالخروج معه في الساعة الثالثة فتأكد أنه ينتظرك بفارغ الصبر، لأن الوفاء بالوعد يمنح طفلك الثقة وتجنب بقدر ما تستطيع أن تحدد له مواعيد غامضة.
* تجنب وصفه بالخجول: إذا صممت إطلاق كلمة خجول على طفلك فإن هذه الصفة ستتجزر في مخيلته وفي أعماق نفسه. وبدلاً من ذلك يمكنك أن تنصحه بأن يتخذ عبارات بديلة وكيف يمكنك قول الأشياء في مواقف مختلفة.
*المكافأة ضرورية: استخدمي نظام المكافأة حتى ينجح طفلك في الاندماج الاجتماعي. وعلى سبيل المثال إذا كان لديه صديق يود أن يلعب معه فإن جائزة ذلك ستكون اصطحابه في رحلة إلى حديقة الحيوان. اسأليه عن المواقف التي يخاف منها أكثر من أي شيء آخر وما نوع الجائزة الخاصة بالنشاط التي ستشجعه على مواجهة تلك المخاوف.
* راقب الكلمات التي تتفوه بها: إذا أردت أن يصبح إبنك مهذباً ولطيفاً ولا يميل إلى العنف فراقب الكلمات التي تخرج دائماً من فمك.
*خطوط حمراء: يبرر الخجل المفاجئ والتحفظ ضرورة عرض الطفل للفحص الطبي بدنياً أو نفسياً حتى يعرف الوالد أو المدرس ما سبب تلك الحالة. ويفضل أن تتبع في ذلك غرائزك الأبوية.
* المواجهة: إن تجنب مثيرات الخجل لن يساعد طفلك. ويفضل أن تدعيه إلى مواقف تختبر وتتحدى مشاعره، وهي عملية حيوية للغاية.
*بالتمرين تصل إلى نتيجة مثالية: استخدمي الدمى التي يمكن جعلها تبدو وكأنها تؤدي رقصات أو حركات حقيقية للشروع في الخوض في أحاديث حول حدث بارز مثير مثل دعوة الأصدقاء للمشاركة في حفل عيد ميلاد. ويمكنك التحدث معه عن عدد الأطفال الذين سيشاركون في المناسبة. وما هي الألعاب والدمى التي يمكن إحضارها للعب بها وماذا عليها القيام به عندما تشعر بأنه غير مرتاح وقلق.
يفضل بالطبع الاستعانة بطبيب أو خبير نفسي إذا وجدت صعوبة في معالجة طفلك وتنصح سولتر بأن العودة إلى الطبيب أو مسؤول الصحة في المدرسة أو المدرسة للتعاون في حل مشكلة الطفل.
العناية التكميلية
هناك علاجات تكميلية عدة يمكن أن تساعد الوالدين في العلاج وكل ما عليهما القيام به هو استشارة اختصاصي العلاج البديل أو التكميلي لوصف العلاجات الضرورية.
العلاج التكميلي يعتمد على قانون التماثل أو التشابه. ومهما كانت المسببات فإن الحالة النفسية يمكن أن تعالج عن طريق الطب التكميلي الذي يأخذ في حسابه جميع الأوضاع الذهنية والعاطفية والبدنية والتركيز الخاص على العادات التي تثير الطفل وتكرار الأفكار أو تكرار الأحلام. وتفترض أيضاً استشارة طبيب الأسرة إذا كانت الحالة متفاقمة. وتشمل العلاجات الشائعة البرياتا كارب والكاليك كارب الليكوبوديوم والبترول والبوسيتيلش أو السيليسيا.
التنويم المغناطيسي
أساسي يساعد الأطفال ممن تجاوزوا سن السابعة من أعمارهم على حل مشكلاتهم. ويمكن الاعتماد على التقنيات النفسية في انتزاع الحساسية المفرطة. ويمكن اللجوء لاستخدام إعادة البناء الإدراكي أيضاً.
توازن السكر
دع طفلك يتناول المكسرات غير المعالجة والسمك والدواجن والطيور وهي ينبغي أن تشكل حجماً رئيسياً بالنسبة للبرنامج المغذي للطفل في عملية العلاج.
مواد غذائية أخرى حيوية
• الأحماض الدهنية الأساسية مثل السمك الزيتي.
• الفيتامين المتعدد المخصص للأطفال.
• الفيتامين سي ويستخدم للتخلص من الحالات التي تصيب الإنسان بالإجهاد ويمكن أن تصبح منضبة.
• المغنزيوم ويعمل على زيادة مستويات الإجهاد وسيضاعف مستويات الكورتيزول التي تقلل من فائدة المغنزيوم.
* الاتصال: تحدث إلى طفلك واسمح له بالتعبير عن عواطفه بحرية. فإذا كان غاضباً أو محرجاً أو مرتبكاً فلا بأس من ذلك.
* الخيارات: اتيح لطفلك أن يقرر أي قميص يرتديه ذلك اليوم، وبذلك يمكنك أن تعزز من ثقته بنفسه. وامنحه الفرصة للمشاركة بأعمال المنزل. ويهدف ذلك إلى توليد إحساسه بالقيمة الذاتية.
* امنح طفلك الفرصة الثقة: أعطه انتباهك الكامل في أي وقت تستطيع القيام بذلك. والحقيقة فإن الوالد الذي يمنح ابنه كامل اهتمامه هو والد لا يوزن بالذهب.
* قل الحقيقة: لا تخلف الميعاد مع ابنك، فإذا كنت وعدته بالخروج معه في الساعة الثالثة فتأكد أنه ينتظرك بفارغ الصبر، لأن الوفاء بالوعد يمنح طفلك الثقة وتجنب بقدر ما تستطيع أن تحدد له مواعيد غامضة.
* تجنب وصفه بالخجول: إذا صممت إطلاق كلمة خجول على طفلك فإن هذه الصفة ستتجزر في مخيلته وفي أعماق نفسه. وبدلاً من ذلك يمكنك أن تنصحه بأن يتخذ عبارات بديلة وكيف يمكنك قول الأشياء في مواقف مختلفة.
*المكافأة ضرورية: استخدمي نظام المكافأة حتى ينجح طفلك في الاندماج الاجتماعي. وعلى سبيل المثال إذا كان لديه صديق يود أن يلعب معه فإن جائزة ذلك ستكون اصطحابه في رحلة إلى حديقة الحيوان. اسأليه عن المواقف التي يخاف منها أكثر من أي شيء آخر وما نوع الجائزة الخاصة بالنشاط التي ستشجعه على مواجهة تلك المخاوف.
* راقب الكلمات التي تتفوه بها: إذا أردت أن يصبح إبنك مهذباً ولطيفاً ولا يميل إلى العنف فراقب الكلمات التي تخرج دائماً من فمك.
*خطوط حمراء: يبرر الخجل المفاجئ والتحفظ ضرورة عرض الطفل للفحص الطبي بدنياً أو نفسياً حتى يعرف الوالد أو المدرس ما سبب تلك الحالة. ويفضل أن تتبع في ذلك غرائزك الأبوية.
* المواجهة: إن تجنب مثيرات الخجل لن يساعد طفلك. ويفضل أن تدعيه إلى مواقف تختبر وتتحدى مشاعره، وهي عملية حيوية للغاية.
*بالتمرين تصل إلى نتيجة مثالية: استخدمي الدمى التي يمكن جعلها تبدو وكأنها تؤدي رقصات أو حركات حقيقية للشروع في الخوض في أحاديث حول حدث بارز مثير مثل دعوة الأصدقاء للمشاركة في حفل عيد ميلاد. ويمكنك التحدث معه عن عدد الأطفال الذين سيشاركون في المناسبة. وما هي الألعاب والدمى التي يمكن إحضارها للعب بها وماذا عليها القيام به عندما تشعر بأنه غير مرتاح وقلق.
يفضل بالطبع الاستعانة بطبيب أو خبير نفسي إذا وجدت صعوبة في معالجة طفلك وتنصح سولتر بأن العودة إلى الطبيب أو مسؤول الصحة في المدرسة أو المدرسة للتعاون في حل مشكلة الطفل.
العناية التكميلية
هناك علاجات تكميلية عدة يمكن أن تساعد الوالدين في العلاج وكل ما عليهما القيام به هو استشارة اختصاصي العلاج البديل أو التكميلي لوصف العلاجات الضرورية.
العلاج التكميلي يعتمد على قانون التماثل أو التشابه. ومهما كانت المسببات فإن الحالة النفسية يمكن أن تعالج عن طريق الطب التكميلي الذي يأخذ في حسابه جميع الأوضاع الذهنية والعاطفية والبدنية والتركيز الخاص على العادات التي تثير الطفل وتكرار الأفكار أو تكرار الأحلام. وتفترض أيضاً استشارة طبيب الأسرة إذا كانت الحالة متفاقمة. وتشمل العلاجات الشائعة البرياتا كارب والكاليك كارب الليكوبوديوم والبترول والبوسيتيلش أو السيليسيا.
التنويم المغناطيسي
أساسي يساعد الأطفال ممن تجاوزوا سن السابعة من أعمارهم على حل مشكلاتهم. ويمكن الاعتماد على التقنيات النفسية في انتزاع الحساسية المفرطة. ويمكن اللجوء لاستخدام إعادة البناء الإدراكي أيضاً.
توازن السكر
دع طفلك يتناول المكسرات غير المعالجة والسمك والدواجن والطيور وهي ينبغي أن تشكل حجماً رئيسياً بالنسبة للبرنامج المغذي للطفل في عملية العلاج.
مواد غذائية أخرى حيوية
• الأحماض الدهنية الأساسية مثل السمك الزيتي.
• الفيتامين المتعدد المخصص للأطفال.
• الفيتامين سي ويستخدم للتخلص من الحالات التي تصيب الإنسان بالإجهاد ويمكن أن تصبح منضبة.
• المغنزيوم ويعمل على زيادة مستويات الإجهاد وسيضاعف مستويات الكورتيزول التي تقلل من فائدة المغنزيوم.
nor- مشرف متميز
- عدد الرسائل : 11
العمر : 35
البلد :
تاريخ التسجيل : 18/07/2009
- مساهمة رقم 14
رد: ارجو المساعدة
?
احمد- عدد الرسائل : 7
العمر : 52
البلد :
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
- مساهمة رقم 15
رد: ارجو المساعدة
تعليقات مفيدة جاري النسخ